مجلس١٩٦٧ - انتخابات مزورة
مجلس١٩٧١
مجلس١٩٧٥ - حل غير دستوري عام1976
مجلس١٩٨١
مجلس١٩٨٥ - حل غير دستوري عام١٩٨٦
١٩٩٠ + ١٩٩١-١٩٩٢ "المجلس الوطني" مجلس غير دستوري
مجلس١٩٩٢
مجلس١٩٩٦ - حل دستوري عام١٩٩٩
مجلس١٩٩٩
مجلس٢٠٠٣ - حل دستوري عام٢٠٠٦
منذ ٤٣ عاما والكويت لا تمر بتجربة ديمقراطية دستورية سليمة غير منقطعة إلا لمدة أقصاها أربع سنوات، فلا يمر مجلس بخير وسلام إلا ويلاقي خلفه "مطبا" ولو بعد حين.
وأرى أن شوائب الحركة الديمقراطية في الكويت تتمثل في عدم تحمل خطوات الارتقاء الكبيرة، إن صح التعبير، فالمجلس الأول (١٩٦٣) لاقى وداعا لمعارضته بتزوير انتخابات المجلس الذي تلاه، وتشابه المجلس الثالث (١٩٧١) مع الأول، أما المجلس السادس (١٩٨٥) فكانت خطوته بطرح الثقة بأحد الوزراء من الأسرة الحاكمة، خطوة كفيلة لانهاء الصداع الذي ولده بعد عودة عناصر نيابية غابت عن المجلس الخامس (١٩٨١)، والقشة التي قصمت ظهر بعير المجلس الثامن(١٩٩٦) كانت استجواب النائب عباس الخضاري للوزير أحمد الكليب، وكانت لأساليب الاستجواب وما سبقها وأحاط بها، ما يكفي من "الذرائع" لحل ذلك المجلس.
أما المجلس العاشر(٢٠٠٣) فقد حل اثر ارتفاع صوت الشارع.. الشارع الذي حرك قضايا كويتية شعبية منذ ثلاثينيات القرن الماضي أو قبل ذلك، ولكن "ما لك إلا خشمك لو هو عوج"، والآن أرى أن الرقم٢٩ هو شعار المرحلة، فهناك كتلة الـ٢٩ نائبا وهناك "المستقلين" المطالبين بتطبيق المادة٢٩ من الدستور... وبين هؤلاء وأولئك يوم الانتخابات ٢٩يونيو٢٠٠٦
نعم ٢٩ أيضا
وأمير الكويت الراحل، الشيخ جابر الأحمد، ولد يوم ٢٩يونيو١٩٢٦
مجلس١٩٧١
مجلس١٩٧٥ - حل غير دستوري عام1976
مجلس١٩٨١
مجلس١٩٨٥ - حل غير دستوري عام١٩٨٦
١٩٩٠ + ١٩٩١-١٩٩٢ "المجلس الوطني" مجلس غير دستوري
مجلس١٩٩٢
مجلس١٩٩٦ - حل دستوري عام١٩٩٩
مجلس١٩٩٩
مجلس٢٠٠٣ - حل دستوري عام٢٠٠٦
منذ ٤٣ عاما والكويت لا تمر بتجربة ديمقراطية دستورية سليمة غير منقطعة إلا لمدة أقصاها أربع سنوات، فلا يمر مجلس بخير وسلام إلا ويلاقي خلفه "مطبا" ولو بعد حين.
وأرى أن شوائب الحركة الديمقراطية في الكويت تتمثل في عدم تحمل خطوات الارتقاء الكبيرة، إن صح التعبير، فالمجلس الأول (١٩٦٣) لاقى وداعا لمعارضته بتزوير انتخابات المجلس الذي تلاه، وتشابه المجلس الثالث (١٩٧١) مع الأول، أما المجلس السادس (١٩٨٥) فكانت خطوته بطرح الثقة بأحد الوزراء من الأسرة الحاكمة، خطوة كفيلة لانهاء الصداع الذي ولده بعد عودة عناصر نيابية غابت عن المجلس الخامس (١٩٨١)، والقشة التي قصمت ظهر بعير المجلس الثامن(١٩٩٦) كانت استجواب النائب عباس الخضاري للوزير أحمد الكليب، وكانت لأساليب الاستجواب وما سبقها وأحاط بها، ما يكفي من "الذرائع" لحل ذلك المجلس.
أما المجلس العاشر(٢٠٠٣) فقد حل اثر ارتفاع صوت الشارع.. الشارع الذي حرك قضايا كويتية شعبية منذ ثلاثينيات القرن الماضي أو قبل ذلك، ولكن "ما لك إلا خشمك لو هو عوج"، والآن أرى أن الرقم٢٩ هو شعار المرحلة، فهناك كتلة الـ٢٩ نائبا وهناك "المستقلين" المطالبين بتطبيق المادة٢٩ من الدستور... وبين هؤلاء وأولئك يوم الانتخابات ٢٩يونيو٢٠٠٦
نعم ٢٩ أيضا
وأمير الكويت الراحل، الشيخ جابر الأحمد، ولد يوم ٢٩يونيو١٩٢٦
to be continued....
update:
خلال زيارتي لديوانية أحد النواب الذين قدموا استجواب سمو رئيس مجلس الوزراء، أفاد النائب بأن تعليمات صدرت لوكيل وزارة الصحة "تأمره" بتحويل جميع معاملات النواب إلى "جهاز خدمة المواطنين وتقييم أداء الجهات الحكومية" والذي يرأسه الشيخ محمد عبدالله المبارك
لا تعليق
===================لا تعليق
P.S.
My brother in law visited Australia and got me this map, I think it represents the way "some people" are dealing with politics recently.

Great post! Thanks for the info!
ReplyDeleteiDip, I think they're holding the map of a different planet altogether!
ReplyDeleteحكومتنا دايما شذي على مرالسنين
ReplyDeleteلما تتوهق تحل المجلس
Yeah I like the map :)
ReplyDeleteOne more thing about "29":
ReplyDeleteHH the Amir was born in 1929.
Stallion,
at your service sir ;)
shosho (the Orange Wiz),
maybe :)
Alia,
ان شالله يتوهقون بعد في٢٩/٦/٢٠٠٦
وحزتها بينا وبينهم الصندوق
Zort,
yeah, every one think that he/she's the centre of the world
Shurouq,
شايفه عالنظام مش عم يمشي غير له النظام
:)
يُقال بالامثال "آخر الدواء الكيّ", ولكن هنا وبدولة الكويت, فإن الكي هو الدواء المستخدم لكل الأمراض, فأطباء القرون الوسطى لدينا لايفقهون بالطب شيئاً
ReplyDeleteالبرد, سيعالجه الكي
السعال, سيعالجه الكي
إحتقان الجيوب, سيعالجه الكي
بل, وحتى وصل الامر بإبن سينا الكويت أن يعالج البواسير!!, والتي خرجت من مكانها وبدأت بالنزف, أيضا بالكي
:)
تحياتي
Interesting map, and the orange thing, is it a coincidence, or should it tell us something?
ReplyDeleteقناعتي الشخصية أن معضلة الديموقراطية في الكويت ان الأسرة الحاكمة غير مؤمنة بها بتاتاً بل تعتبرها غلطة تاريخية قام بها المغفور له الشيخ عبدالله السالم لذلك فقد ركزت الأسرة جهودها على مدى عقود لتدمير الديموقراطية وسعت بشكل منظم لإفساد الشعب الكويتي وتربيته على الدلال والإتكالية وعدم احترام القانون ليسهل شراء ذمته
ReplyDeleteولو فتحت قلوب أبناء الأسرة الحاكمة ستجد أن إيمانهم بالديموقراطية زائف
البلد بحاجة للإصلاح نعم
والإسرة الحاكمة بحاجة إلى الإصلاح حيث يجب أن يحرصوا أكثر على تعليم جميع أبناءهم بمستوى رفيع وأن يتم جلب موجهين على مستوى لتربيتهم على غرار ما يتم في الأسر المالكة أو الحاكمة في كافة أنحاءالعالم وأن يتم تخصيص ميزانية معلنة تكفل لهم مستوى معيشي لائق
وقد قلتها في ساحة الصفاة شيخ حافي قنبلة موقوته
شيخ بعُقد نقص مركبّة مصيــــــــبـــــــة
ياجماعة الخير،
ReplyDeleteاللي ما قرأ مقالة الأستاذ احمد الديين، في الرأي العام،
إنتخابات مختلفة تماماَ !
نقطة المراقبين الدوليين نقطة مهمة. اللي عندهم الخيط والمخيط الآن، لن يكترثوا بقوانين اللعبة أخلاقياً. ومتى ما صفر الحكم، عطوه الإصبع الوسطى...
This comment has been removed by a blog administrator.
ReplyDeleteCool Map dude ;)
ReplyDeleteIt's better for us to e7elon el majles each time... So we can vote faster than the usual time ;)