I had a blast.
I arrived in Buenos Aires during a political crisis between El-Campo (the countryside) and president Cristina Fernandez de Kirchner, and during my first week there I had the oppurtubuty to witness the picketers (piqueteros). (youtube videos)
I was disappointed -as a tourists - not to be able to indulge myself in the infamous Argentine beef during the first week. Beef, crops and dairy products were scarce in the capital until the next week, when the president and the farmers (El-Campo) reached a deal.
Each neighborhoud of Buenos Aires (Barrio) has its own cultural, demographic, social and architectural identity. My favourites were:
San Telmo: Tango in the street.
La Boca: colourful houses and home of the Boca Juniors.
Recoleta: French architecture, quasi-posh residents and the Recoleta cemetery.
Puerto Madero: Hi-rise building, higher prices, clean streets, parks and the most secure barrio, since its security is not handled by the allegedly corrupt local police but by the coast guard.
Palermo: the equivalent of Soho NY. Low rise 70s buildings and some hi-rise ones.
One of the best tourist activities in Buenos Aires is la bicicleta naranja (the orange bicycle) where they offer two bike tours, south & north. I took the south tour to San Telmo, La Boca, La Reserva, Puerto Madero (where I was staying) and Plaza de Mayo the main square of the capital in fornt of Casa Rosada, the presidential palace and government house.
Unfortunately, I couldn't visit Teatro Colón because it was under renovations.
==========
Next post: Week 12/26 plus observations and remarks about Buenos Aires & Argentina.===========
P.S.
حادثة في صيف ٢٠٠٦
ملاحظة: الهمزة على السطر تتحول إلى علامة استفهام، نأسف لذلك
دعاني أحد الزملاء إلى عرسه في صالة الدبوس في الفحيحيل و أعطاني العنوان، فقلت له بكل ثقة "أدل بالفحيحيل، يا ما رحت لها" وانا عند ربي صاج، لكن الخبرة لم تنفعني هذه المرة
توجهت إلى الفحيحيل و أوقفت سيارتي بين بحر السيارات الذي أحاط صالة جميلة على شاطئ الفحيحيل
اللي يدل بالفحيحيل أتوقع فهم السالفة
المهم
ترجلت من دابتي لأدخل الصالة فوجدت عند المدخل أحد زملاء الجامعة من أبناء عائلة الدبوس الكريمة، رحب بي بحرارة يشوبها الاستغراب والتفاجؤ
ثم دخلت لاصطف في طابور المهنئين الطويل لأجد النائب السابق عصام الدبوس يسير خارجا من القاعة الرئيسية يكاد أن يختفي من كثرة المصافحين له، طبعا فالفحيحيل معقله
بعد دقائق قليلة وعندما اقتربت من نهاية الطابور لم أجد معرسا، بل اثنين من الوجهاء كبار السن يرحبون بالزوار
عندها اكتشفت أني في المكان الخطأ
لقد كنت في ديوان الدبوس عندما أقام النائب السابق عصام الدبوس استقبالا ووليمة عشاء عرفانا لأهالي الدائرة٢٤ بعد خسارته في انتخابات٢٠٠٦
تمنيت لحظتها أن تبتلعني الأرض، فسلمت على الوجهاء بابتسامة المرتبك وخرجت مسرعا
ولكن، ولله الحمد، وصلت إلى عرس زميلي وهنأته لأجد عصام الدبوس مرة أخرى هناك
تذكرت الحادثة مع تكرار الاخبار حول مندوبي المرشح ع د
ملاحظة: الهمزة على السطر تتحول إلى علامة استفهام، نأسف لذلك
دعاني أحد الزملاء إلى عرسه في صالة الدبوس في الفحيحيل و أعطاني العنوان، فقلت له بكل ثقة "أدل بالفحيحيل، يا ما رحت لها" وانا عند ربي صاج، لكن الخبرة لم تنفعني هذه المرة
توجهت إلى الفحيحيل و أوقفت سيارتي بين بحر السيارات الذي أحاط صالة جميلة على شاطئ الفحيحيل
اللي يدل بالفحيحيل أتوقع فهم السالفة
المهم
ترجلت من دابتي لأدخل الصالة فوجدت عند المدخل أحد زملاء الجامعة من أبناء عائلة الدبوس الكريمة، رحب بي بحرارة يشوبها الاستغراب والتفاجؤ
ثم دخلت لاصطف في طابور المهنئين الطويل لأجد النائب السابق عصام الدبوس يسير خارجا من القاعة الرئيسية يكاد أن يختفي من كثرة المصافحين له، طبعا فالفحيحيل معقله
بعد دقائق قليلة وعندما اقتربت من نهاية الطابور لم أجد معرسا، بل اثنين من الوجهاء كبار السن يرحبون بالزوار
عندها اكتشفت أني في المكان الخطأ
لقد كنت في ديوان الدبوس عندما أقام النائب السابق عصام الدبوس استقبالا ووليمة عشاء عرفانا لأهالي الدائرة٢٤ بعد خسارته في انتخابات٢٠٠٦
تمنيت لحظتها أن تبتلعني الأرض، فسلمت على الوجهاء بابتسامة المرتبك وخرجت مسرعا
ولكن، ولله الحمد، وصلت إلى عرس زميلي وهنأته لأجد عصام الدبوس مرة أخرى هناك
تذكرت الحادثة مع تكرار الاخبار حول مندوبي المرشح ع د