أحمد الجارالله، الصحفي الذي بدأ من الصفر، ليصبح أحد أضلاع خماسي الاحتكار الصحفي في الكويت، وصاحب استثمارت تتعدى الكويت.. أبرزها في البحرين، اللهم لا حسد، لديه شبكة واسعة من العلاقات في دوائر المتنفذين، ومصادر معلومات الله أعلم بحسبانها، متقلب العلاقات مع بعض الدول كالعراق وسوريا ولبنان وحتى الكويت، وديع يتأرجح بين المديح والصمت في علاقته مع دول الخليج... إلا مع السعودية وكل من تربطه علاقة بأهل الحل والعقد فيها... جريء أحيانا ومبتذل المديح أحيانا أخرى، كل ما نسينا أن نقرأ صحيفته، يطل علينا ليفاجئنا بتقرير عن زيارة لبلد شقيق أو صديق، أكرمه أهله بالضيافة والولائم وربما بالمال... أو يطل علينا بمقابلة ملك أو سلطان أو أمير أو رئيس... ولا يفوت الفرصة في السبق الصحفي الذي يستقي أخباره من مصادر "عروقها بالماي" تنقل له ما دار خلف الأبواب الموصدة
تعرض لمحاولة اغتيال في الثمانينات، ولم يثنه ذلك عن جرأته الحادة ومديحه السمج، تتباين آراء الناس فيه، فهناك من يراه صحفيا مقداما حرفيا مثابر، وهناك من يرى فيه قمة التزلف والنفاق والترزق، وهناك من لا يعره انتباها إلا عندما يُنصح بألا يفوته ما نشرته السياسة اليوم
وبما أن الحديث أمسى عن "اليوم" فأتنمى أن تكونوا قد قرأتم افتتاحيته القنبلة، التي جعلتني أرمي افتتاحيات المرحوم جبران تويني خلفي، لأقرأ ما "يشده" وتشيب له أخلاقيات الصحافة النزيهة
تعرض لمحاولة اغتيال في الثمانينات، ولم يثنه ذلك عن جرأته الحادة ومديحه السمج، تتباين آراء الناس فيه، فهناك من يراه صحفيا مقداما حرفيا مثابر، وهناك من يرى فيه قمة التزلف والنفاق والترزق، وهناك من لا يعره انتباها إلا عندما يُنصح بألا يفوته ما نشرته السياسة اليوم
وبما أن الحديث أمسى عن "اليوم" فأتنمى أن تكونوا قد قرأتم افتتاحيته القنبلة، التي جعلتني أرمي افتتاحيات المرحوم جبران تويني خلفي، لأقرأ ما "يشده" وتشيب له أخلاقيات الصحافة النزيهة
فقد كتب فيما كتب عن خادم الحرمين ومجد
مرجعيتكم العاقلة والحكيمة
ظنكم الطيب
ولاشك يا سيدي ان هذه الحزمة من المفاهيم قد توفرت لكم من قراءاتكم ومسموعيتكم
لقد كنت حليما مع هؤلاء الغلمان
مطلوب الآن لمرجعيتكم وهي ما عليه من كبر وتاريخية واهمية موقع ان تخرج من خجلها ومن كثرة ادبها وسمو شمائلها وان ترفع رايتها عالية وان تضرب بسيفها الحق
ظنكم الطيب
ولاشك يا سيدي ان هذه الحزمة من المفاهيم قد توفرت لكم من قراءاتكم ومسموعيتكم
لقد كنت حليما مع هؤلاء الغلمان
مطلوب الآن لمرجعيتكم وهي ما عليه من كبر وتاريخية واهمية موقع ان تخرج من خجلها ومن كثرة ادبها وسمو شمائلها وان ترفع رايتها عالية وان تضرب بسيفها الحق
وكتب في "النظام السوري" وعدد
غير المؤهلين
السفهاء
اللئام
غلمان النظام السوري
مغتصبي السلطة
لصوص الليل
النكرات
قليلو الاصل
زمرة موجودة في هامش الصدفة لا في مسار الاصالة
عقيدتهم الفساد وايمانهم اللصوصية السياسية والاجتماعية والاقتصادية ونوعيتهم طارئة على العمل العام وطفيلية تتعيش على حساب الآخري
الغلمان الكاذبين الدجالين التائهين
غيروا جلودهم واصبحوا من اعاجم اللسان
دبابير وخفافيش ليل
احفاد مسيلمة الكذاب
السفهاء
اللئام
غلمان النظام السوري
مغتصبي السلطة
لصوص الليل
النكرات
قليلو الاصل
زمرة موجودة في هامش الصدفة لا في مسار الاصالة
عقيدتهم الفساد وايمانهم اللصوصية السياسية والاجتماعية والاقتصادية ونوعيتهم طارئة على العمل العام وطفيلية تتعيش على حساب الآخري
الغلمان الكاذبين الدجالين التائهين
غيروا جلودهم واصبحوا من اعاجم اللسان
دبابير وخفافيش ليل
احفاد مسيلمة الكذاب
ما هو السقف لديك ؟ القليس؟!؟
P.S.
ما الفرق بين الغلمان والولدان؟
14 comments:
iDip,
الجارالله سمج وفارغ، بس عنده مصادر تضمن لجريدته السبق والدقة في كثير من الأحيان
والسياسة، في نظري، تظل أحسن من اللي أردا منها.. الأنباء :)
الفرق بين الولدان والغلمان؟
أظن هو نفس الفرق بين الإجاص والكمثرى
والله أعلم
إجاص
كمثرى
عرموط
همممم
فاكهة سخيفة وعندها أكثر من اسم.. والتفاح اللي منه الأصفر والأحمر والأخضر عنده اسم واحد لا شريك له
ظلم
منصجك انت احمد الجار الله يلحس طي......... اي امير سعودي فما بالك بالملك
يعني يعطي النفاق قصه
و اتفق مع الاخت شروق السياسة عندها عادة السبق و مصادر معلومات صحيحه
I can rarely admire a person who does nothing but talking, the syrian matter though? it would grab my attention, they are more than what he describes, speaking from personal recent experience.
مع الاسف مادري متى نخلص من هالمرتزقه يا خيووو
شكرا على البوست الظريف
Idip,
مساء الخير.
لا أعرف إذا كان فرق عند الجار الله في التسمية.
لكني أعتقد، والعياذ بالله، الفرق بين الدنيا و الآخرة.
الغلمان مسخرين للخدمة في هذه الدنيا. و الولدان للترفيه عن الأخيار في الدار الآخرة...
:)
الجار الله وجريدته شي ماله داعي في الوجود ... بس احلى شي لما يحط صورته واهوه يفكر .. عجيييبة
شروق
سمج وفارغ عاد ... شنه مسلسل مكسيكي
Oracle & Diver,
yeah! he's one of those
Shurouq,
يعني... بال/سيكام أيا نظام
;)
بس اش قصة التفاح والظلم؟
Spontaneousnessity,
I think he wants to get on their nerve.... like he doesn't do!
Cute-Q8i,
العفو.... وما راح نخلص منهم للأسف
شرقاوي،
انت اللي فهمت قصدي من السؤال... وأكيد فاهم من هم الأخيار المقصودين في الافتتاحية
;)
Alia,
يعتقد نفسه مفكر عظيم... يكتب عن مجالسته للساسة والمشاهير.. وينسى بأنهم يستحسنون مجلسه بسبب نكت تحت الحزام التي يحترفها
idip
أحمد الجارالله ... فيه داء العظمة و الله أعلم ... وجرايد الكويت كلها مرفوع عنها القلم .
شروق أنا ما أرضى على العرموط ...تحلطمتي على حسن نصرالله و ماقلنا شي بس إلا العرموط ...ناطره الاعتذار باكر بالجريده والا بحلل دمك و قد اعذر من انذر
انا النوع الثالث اللي ما اهتم حق الجارالله و جريدته و استغرب ان في احد مشترك فيها
الغلمان و الصبيان
شي توب و شي بوتوم
لوول
he's grotesque! and they tried to bomb his ass again with like an envelop thingy after the 80's incident too, I think, poor guy
دام الضرب في نظام يرى ان الكويت دولة ناقصة سيادة فلا باس
عموما ان متعتي بين الحين والاخر هي التعليق على مانشيتات السياسة الفالصو
حسمت خمس
حسمت عشر
هههههههها ههههههههها
Ok take it easy on the 'grotesque' comment, a little harsh. Of all the corruption of politics going on in this world suddenly u all have the right to sit behind your computer screens and blog against a man who has constant determination to share whatever truth he may uncover, putting himself and his family at risk for something he so strongly believes in? im sure hes not that desperate for the fame that he would risk his life. He could very easily sit back like most other media networks and be bullied by threats and money and whatever is on offer these days.. but he has not . and for that reason he has my respect and also full attention. Writers like ahmed jarallah havent done well in the media world for lies and softening the truth to make it easier for ignorant people to chew, instead he did well for himself, by honestly and openly giving people what they have been asking for for the decades. the truth. in big doses. The man works like a machine and has every right to be proud of what he has made for himself. there arent many people with a drive like that these days. so my hat goes off to him.
Post a Comment