- Israeli Apartheid Week 2008 in our university was great, it hosted: Director Eyal Sivan, Dr.Mustafa Bargouthi, Haneen Zoubi and Daphna Baram, Khaled Hroub & Professor Joseph Massad.
I had the opportunity to join most of the speakers for dinner, along with brilliant student and prominent academicians.
-We had 3 more sunny days, making the record "6 sunny day in a row".... not anymore :(
- I performed within a mini Dabke Group for a small audience... and it wasn't my first time, but the third.
- We had an International Dinner. I cooked "Mashkhool Bu6a6a" (again) and نخي
- B -
Note: الهمزة قد لا تظهر في بعض الكلمات
تأبين عماد مغنية، الغبار، الاختلاط.. منعه واعادته، ارتفاع الاسعار، زيادة الرواتب، كلها أمور فاتتني مكانيا لكنيي اتابعها من بعيد، وهنا أتمنى أن يحالفني العقل والحظ في توضيح بعض الامور، لعلي بهذا اساهم في فصل بينات الامور عن متشابهاتها
أولا: تأبين عماد مغنية
في ظل عدم فاعلية قانون التجمعات، المشلول، من حق النائبين عدنان عبدالصمد وأحمد لاري اقامة تأبين لكائن من كان، وأيضا من حق الجميع مقاضاتهم على ما قيل خلال التأبين
إن الفكرة التي تحدث عنها البعض بأن من الأفضل لو قامت وزارة الداخلية بمنع اقامة التجمع من البداية فكرة تحمل في طياتها بعضامن خصائص من الخطاب الحكومي خلال فاعلية قانون التجمعات، حيث تتخذ الحكومة من مبادئ كالمساس بسمعة البلاد وأمنها اعذارا لمنع صدور أي عمل مناوئ لنظرتها حول أمن الكويت، هذا المنطق الذي رفضه الجميع، وأتمنى أن يستمروا في رفضه
هناك قانون لمحاكمة المسيئ، فالجؤوا إليه وانسوا القمع
ثانيا: سحب جنسية النائبين
بداية يجب أن يتذكر من صوت للنائبين عبدالصمد ولاري، أو من دعمهم خلال انتخابات٢٠٠٦، لأي سبب كان حتى ولو كان تعديل الدوائر، وأنا من هؤلاء، يجب أن يتذكر دوما أنه هو المخطئ في ايصالهم للبرلمان
أما سحب جنسية النائبين، فأنا ضده، ومع اتخاذ القنوات القانونية بما يعادل الخطأ
كما على الجميع أن يتذكر أن الكويت تزخر بممجدي الإرهاب والمدافعين عن مرتكبيه، وما أسماء كـ حامد العلي وجابر الجلاهمة ووليد الطبطبائي إلا نفر قليل منهم
فاتركوا رجاء ازدواجية المعايير
ثالثا: حزب الله
لقد كان النائب عدنان عبد الصمد محقا في ما قاله حول تهنئة برلمانيين كويتيين لحزب الله في ما سمي بالانتصار على اسرائيل في حرب تموز٢٠٠٦
وأرجوكم أن تتذكروا التجمعات التي أقيمت احتفالا بذلك الانتصار الذي اتردد بوصفه بهذه الكلمة
بل قد يكون بعض القارئين ممن هللوا وكبروا لحزب الله، وهم الآن من يردح باسم الوطنية
كما أن حزب الله رغم ايدلوجيته الاسلامية التي أرفضها، وسياسته تجاه مزارع شبعا وموقفه من ايران وسوريا ودوره السياسي داخل لبنان، وهذا أمور لا أمدحه فيها
يظل صاحب دور كبير، إلى جانب المقاومة الوطنية وغيرها من القوى في لبنان، في تحرير الجنوب اللبناني من الاحتلال الاسرائيلي
مع الأخذ في الحسبان السياسات الاسرائيلية التي أدت إلى نفس النتيجة
لذا أرجو من البعض، مرة أخرى، ألا يبدؤوا بوصف حزب الله بحزب الشيطان لأن الأمور لا تقاس بهذه البساطة، فيصبح حزب الله محررا تارة، ثم ارهابيا تارة أخرى
وإلى من يكره حزب الله من منطلق مذهبي، أقول له ما قال ياسر عرفات: بلط البحر
رابعا: التحالف الوطني الاسلامي
أو ما يحلو للبعض تسميته بـ حزب الله-الكويت
أرجو من القارئين قراءة كتاب د.فلاح المديرس"الحركة الشيعية في الكويت" ليعلموا من هو حزب الله-الكويت وكيف يختلف عن التحالف الاسلامي الوطني، وإن تشاركوا في بعض الخصائص
وأبسط وأهم اختلاف أن حزب الله-الكويت لا يعترف بشرعية الحكم في الكويت ويدعوا إلى ثورة إسلامية تقيم جمهورية اسلامية في الكويت، ولا يشارك في العملية السياسية في البلاد لأن نهجه الثورة والسلاح وليس تعبئة صناديق الانتخاب باسماء مرشحيه، إن وجدوا
خامسا: الاعتذار
ماذا لو اعتذر عدنان عبدالصمد عما قاله؟
هل ستستمر المطالبة بطرده من البرلمان أو اسقاط جنسيته؟
هل مهنؤو حزب الله من نواب خلال جلسات المجلس في٢٠٠٦ يستحقون الطرد وسحب الجنسية أيضا؟
سادسا: الاختلاط أو التعليم المشترك
الله يوفقكم ولي حول هذا الموضوع حديث ليس بطويل
أولا: تأبين عماد مغنية
في ظل عدم فاعلية قانون التجمعات، المشلول، من حق النائبين عدنان عبدالصمد وأحمد لاري اقامة تأبين لكائن من كان، وأيضا من حق الجميع مقاضاتهم على ما قيل خلال التأبين
إن الفكرة التي تحدث عنها البعض بأن من الأفضل لو قامت وزارة الداخلية بمنع اقامة التجمع من البداية فكرة تحمل في طياتها بعضامن خصائص من الخطاب الحكومي خلال فاعلية قانون التجمعات، حيث تتخذ الحكومة من مبادئ كالمساس بسمعة البلاد وأمنها اعذارا لمنع صدور أي عمل مناوئ لنظرتها حول أمن الكويت، هذا المنطق الذي رفضه الجميع، وأتمنى أن يستمروا في رفضه
هناك قانون لمحاكمة المسيئ، فالجؤوا إليه وانسوا القمع
ثانيا: سحب جنسية النائبين
بداية يجب أن يتذكر من صوت للنائبين عبدالصمد ولاري، أو من دعمهم خلال انتخابات٢٠٠٦، لأي سبب كان حتى ولو كان تعديل الدوائر، وأنا من هؤلاء، يجب أن يتذكر دوما أنه هو المخطئ في ايصالهم للبرلمان
أما سحب جنسية النائبين، فأنا ضده، ومع اتخاذ القنوات القانونية بما يعادل الخطأ
كما على الجميع أن يتذكر أن الكويت تزخر بممجدي الإرهاب والمدافعين عن مرتكبيه، وما أسماء كـ حامد العلي وجابر الجلاهمة ووليد الطبطبائي إلا نفر قليل منهم
فاتركوا رجاء ازدواجية المعايير
ثالثا: حزب الله
لقد كان النائب عدنان عبد الصمد محقا في ما قاله حول تهنئة برلمانيين كويتيين لحزب الله في ما سمي بالانتصار على اسرائيل في حرب تموز٢٠٠٦
وأرجوكم أن تتذكروا التجمعات التي أقيمت احتفالا بذلك الانتصار الذي اتردد بوصفه بهذه الكلمة
بل قد يكون بعض القارئين ممن هللوا وكبروا لحزب الله، وهم الآن من يردح باسم الوطنية
كما أن حزب الله رغم ايدلوجيته الاسلامية التي أرفضها، وسياسته تجاه مزارع شبعا وموقفه من ايران وسوريا ودوره السياسي داخل لبنان، وهذا أمور لا أمدحه فيها
يظل صاحب دور كبير، إلى جانب المقاومة الوطنية وغيرها من القوى في لبنان، في تحرير الجنوب اللبناني من الاحتلال الاسرائيلي
مع الأخذ في الحسبان السياسات الاسرائيلية التي أدت إلى نفس النتيجة
لذا أرجو من البعض، مرة أخرى، ألا يبدؤوا بوصف حزب الله بحزب الشيطان لأن الأمور لا تقاس بهذه البساطة، فيصبح حزب الله محررا تارة، ثم ارهابيا تارة أخرى
وإلى من يكره حزب الله من منطلق مذهبي، أقول له ما قال ياسر عرفات: بلط البحر
رابعا: التحالف الوطني الاسلامي
أو ما يحلو للبعض تسميته بـ حزب الله-الكويت
أرجو من القارئين قراءة كتاب د.فلاح المديرس"الحركة الشيعية في الكويت" ليعلموا من هو حزب الله-الكويت وكيف يختلف عن التحالف الاسلامي الوطني، وإن تشاركوا في بعض الخصائص
وأبسط وأهم اختلاف أن حزب الله-الكويت لا يعترف بشرعية الحكم في الكويت ويدعوا إلى ثورة إسلامية تقيم جمهورية اسلامية في الكويت، ولا يشارك في العملية السياسية في البلاد لأن نهجه الثورة والسلاح وليس تعبئة صناديق الانتخاب باسماء مرشحيه، إن وجدوا
خامسا: الاعتذار
ماذا لو اعتذر عدنان عبدالصمد عما قاله؟
هل ستستمر المطالبة بطرده من البرلمان أو اسقاط جنسيته؟
هل مهنؤو حزب الله من نواب خلال جلسات المجلس في٢٠٠٦ يستحقون الطرد وسحب الجنسية أيضا؟
سادسا: الاختلاط أو التعليم المشترك
الله يوفقكم ولي حول هذا الموضوع حديث ليس بطويل